حجر الزبرجد peridot
وصفه:
فهو يُعدّ من أحد أنواع معدن الأوليفين، ويتم العثور على هذا الحجر في الصخور الجيريّة وكذلك في الصخور الناريّة القاعديّة.
كيف يتكون:
من سيليكات المغنسيوم والحديد المزدوجة ووجود الحديد بتركيبته يضفي عليه اللون الأخضر وتكونه المعدني قريب من تركيب حجر الزمرد, يعثر عليه في الصخور النارية القاعدية وفي الصخور الجيرية, وقد سميت جميع الأحجار الكريمة سابقاً ذات اللون المائل للأخضر بالزبرجد.
تكوينه:
الصلابه : 6.5–7
بريق المعدن :زجاجي
الكثافه النوعيه: 3.2–4.3
وزنه:
يزيد عن 310 قيراط
اللون :
أصفر، أخضر مصفر، أخضر زيتي إلى البني، وأحيانا أخضر كلسي إلى زمردي الون.
فوائده:
القدماء المصريين يستخدمون الزبرجد في صناعة الخرز وكذلك في صناعة العقود وقد كانوا يستخدمونه في صناعة الخواتم وفي النقوش والزخرفة وفي صنع الثريّات وصناديق المجوهرات الخاصّة بهم.
تأثيره على الأنسان:
يعتقد أن يكون لديه قوى علاجيه على مناطق من الجسم المتعلقة بالمياه والتطهير ويستخدم فى الأمور المتعلقة بشفاء الكلى والمثانه ومدر للبول ويحافظ على توازن الماء فى جسم الأنسان وبالأخص يعالج المشاكل المتعلقه بالجهاز الهضمى، ويساعد على علاج القرحه والألتهاب.
اماكن تواجده :
المغرب العربي – مصر –السودان – جزيرة الزبـرجد تقع في البحر الأحمر وهي تابعة لمصر – الصين – الهند – قبرص-اليمن.